منتدي العفريت ::: ElaFreeT.Tk
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي العفريت ::: ElaFreeT.Tk

موقع العفريت بتاع كله اغاني و فيديو و افلام و برامج و العاب و الخ ...
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حوار حصري مع محمد عطية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
haytham2010
عفروتو مبتديء
عفروتو مبتديء
haytham2010


ذكر
عدد الرسائل : 50
العمر : 39
تاريخ التسجيل : 13/06/2007

حوار حصري مع محمد عطية Empty
مُساهمةموضوع: حوار حصري مع محمد عطية   حوار حصري مع محمد عطية I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 30, 2007 10:52 am

حوار حصري مع محمد عطية Pic20040406222535fl1


الفنان محمد عطية نجم «ستار أكاديمي1» أصبح نجماً سينمائياً بفيلميه «درس خصوصي» و«عليّ الطرب بالتلاتة»، وصار نجماً غنائياً أيضاً بألبومه «أنا الحبيب» الذي لم يلق النجاح الذي كان يتوقّعه، وهو ما دفعه إلى إنهاء تعاقداته مع برنامج «ستار أكاديمي»، وقناة LBC والتفرّغ لأعماله الفنية الخاصة بعيداً عن الاحتكار. عطية تحدّث
لـ «سيدتي» عن أسباب فشل ألبومه، وردّ على نجم «ستار أكاديمي1» ياسر عبد المنعم الذي اتّهمه بالتسرّع وتعجّل النجومية،وعمّا تردّد عن قصة الحب التي ربطت بينه وبين ميرا نجمة «ستار أكاديمي1» والتي انتهت بالفشل.

حظيت في بدايتك بقبول كبير لدى الجمهور. فأين ترى موقعك الآن؟
«ستار أكاديمي1» كان مجرد مرحلة عرف الجمهور من خلالها أن هناك فناناً جديداً اسمه محمد عطية، كما أنها اختصرت سنوات عديدة من مشواري الفني. أما مسألة النجاح أو الفشل فلا يمكن حسمها حالياً، فأعمالي لا تتعدى الفيلمين وألبوماً غنائياً. لذا، أعتقد أن أمامي الكثير لأعرف موقعي بين الفشل والنجاح.

ألا تدين بالفضل لبرنامج «ستار أكاديمي1» في اكتشاف موهبتك؟
أعترف بأن له دوراً في تعريف الناس بي، ليس أكثر من ذلك، فلم يكن البرنامج محاولتي الأولى لاقتحام الساحة الغنائية، وإنما ظللت لسنوات عدة أتردّد على الملحنين والموزّعين والمطربين، وخاصة بعد التحاقي بكلية الإعلام، وأثنى الجميع على موهبتي، لأنني أقوم بتأليف أغنياتي وتلحينها، وهو ما اعتبره البعض بداية مبشّرة بالخير.

ألم تشعر بالندم على تسرّعك في إصدار ألبومك الغنائي «أنا الحبيب» بعد فشل توزيعه؟
لن يصدقني الآن أحد حين أقول إن شركة الإنتاج أجبرتني على تجهيز هذا الألبوم خلال أربعة أشهر فقط، وهو ما يعدّ أمراً مستحيلاً بكل المقاييس، فمتى أستمع للكلمات وأغني وأقوم بالتوزيع وعمل «الميكساج» وتحضير الماستر؟ ومع ذلك، أعترف بأن التوفيق لم يحالفني في اختيار الأغنية التي تمّ تصويرها، أو لنقل إن الوقت لم يكن مناسباً لمثل هذه الأغنية، أو إنني غامرت لرغبتي في تقديم شيء مختلف وغريب. وللأسف، خسرت الرهان. وإن كنت قد أجبرت أيضاً على ذلك الأمر، فقد أتتني الشركة المنتجة بلحن غربي امتلكت حقوقه، وطالبتني باختيار أغنية تناسبه، ولم يكن الجمهور على استعداد لتقبل مثل هذه الأغنيات في ذلك الوقت على الأقل.

هل تعني أنك لم تسرق اللحن الخاص بأغنية «أنا الحبيب»، كما اتهمك الكثير من الفنانين؟
ليست سرقة بالطبع، فلقد دفعنا أموالاً طائلة مقابل الحصول على حق استغلالي له من فريق
back street boys الأميركي الشهير. ولو أردنا سرقة اللحن لفعلنا ذلك مع تغيير بعض جمله الموسيقية، ولن يشعر أحد، كما يفعل الكثير من المطربين، ولكننا لم نفعل ذلك. إن ما حدث ليس غريباً فكثير من الأغنيات أو الألحان تحديداً يتم شراء حقوقها، ويقوم مطربون من أوروبا أو أميركا بتقديم أعمالهم الغنائية عليها، وما زلت أصرّ على أن العمل ككل كان مفروضاً عليّ؛ بدليل أنني عندما امتلكت إرادتي الفردية في اختيار الأغنيات والألحان حققت نجاحاً كبيراً، فأغنياتي في فيلميّ «درس خصوصي»، و«عليّ الطرب بالتلاتة» فاق نجاحها نجاح ألبومي بمراحل عديدة.

ولماذا تقبل أن يفرض عليك أحد أعمالاً ويجبرك على أدائها بصورة محدّدة؟
لم يكن الأمر بيدي، فشركة الإنتاج التي أوكلتها إدارة قناة الـ LBC وبرنامج «ستار أكاديمي»، لإدارة أعمالي وإنتاج الألبوم كانت الآمر الناهي، ولم يكن بوسعي سوى تنفيذ تعليماتهم. لذلك، فسخت جميع العقود التي تربطني بالـ LBC قبل انتهائها بنحو عامين، وتعاقدت مع شركة «ميلودي» لصاحبها جمال مروان لإنتاج ألبوماتي الغنائية لتقتصر وصاية الـ LBC أو الأكاديمية بشأني على ظهوري الإعلامي فقط وليس أكثر.

نشعر في حديثك بنبرة هجوم ومعاتبة لقناة LBC، وبرنامج «ستار أكاديمي»؟
على الإطلاق، فأنا أدين لهما بالكثير مما حققته، ولكنني ألوم شركة إدارة الأعمال «ستار سيستم» التي منحتها القناة حق متابعة نجوم الأكاديمية وتقديمهم بشكل صحيح، فلم أشعر بها ، ولم تساندني أو تحاول استغلال نجاحي في الأكاديمية بشكل احترافي، بل شعرت بأنها كانت سبباً مباشراً في عدم نجاح ألبومي الأول لضغطها الشديد عليّ لإنهائه بسرعة حتى خطواتي السينمائية لم تساندني فيها، والأمر تم بمجهود شخصي فلولا طموحي لما حققت شيئاً!

ولكن ياسر عبد المنعم والذي كان أحد نجوم برنامج «ستار أكاديمي1» أكد قلقه الشديد عليك بسبب تسرّعك في اختيار أعمالك؛ أي أنك تتحمّل أيضاً جانباً من أسباب فشل ألبومك الأول!
ياسر عبد المنعم لم يوقّع عقوداً بالإحتكار كما حدث معي، ولقد خرج مبكراً، ولم يشعر به أحد، والنجاحات التي حققها حديثاً ـ وهو يستحقها ـ خاصة مع أغنيته «ياللي بعيد عن عيني» جاءت بعد سنوات عديدة؛ حيث لم يطالبه أحد بإنهاء أعماله سريعاً أو يمارس وسائل الضغط عليه، كما حدث معي، لذا عمل في هدوء، وحتى الآن مازال يجتهد لإصدار ألبومه الأول أي منذ ثلاث سنوات كاملة، وربما أكثر بينما تم إجباري على تجهيز ألبومي الغنائي في
4 أشهر فقط!

ولكن نجاح أغنيات ياسر فاق نجاح الأغنيات التي أنتجتها لك قناة الـ LBC كما قال في التوقيت نفسه تقريباً!
لأنه اختار أغنياته بإرادته، بينما أغنياتي أنا وبشار الشطي اختارتها لنا الأكاديمية، وإن كنت أرفض ما يقال، فأغنياتي أنا وبشار حققت نجاحاً كاملاً، وأثبتت أننا بالفعل نقدر على المنافسة بقوة على الساحة الغنائية العربية.

ولكن اهتمامك بالسينما والبطولة المطلقة ـ على حد تعبير ياسر ـ أبعدك عن الغناء وساهم في فشلك!
ـ التمثيل السينمائي والغناء سواسية، ولا يمكن أن أتفرغ لأحدهما على حساب الآخر، ووقتي مقسم بين أعمالي السينمائية ومتابعة تجهيز ألبومي الغنائي الثاني، ولم أتعجل البطولة المطلقة ولا أفكر فيها على الإطلاق، وقد تجدني أقدم مشهدين في عمل سينمائي لمجرد إعجابي بالدور فلست مصاباً بمرض النجومية إلى هذا الحد، ولكن فيلم «درس خصوصي» أعجبني بالفعل. ولذا، كان أمراً رائعاً عندما رشحت لبطولته، ووافقت على الفور وبلا تردّد.

رغم كونك من أسرة بسيطة متديّنة، ومعروف عنك التزامك الأخلاقي إلا أن أدوارك السينمائية على النقيض تماماً من ذلك!
مشاهد الرقص أو أداء دور رجل ساذج تناول جرعات من الخمر، وتأثر بها فيغني بهيستيريا تأتي في سياق العمل، وإن كنت لم أرقص على الإطلاق، ومن قام بذلك هي المجموعة المحيطة بي ولست مسؤولاً عنها، وذلك في فيلم «درس خصوصي». أما في فيلم «عليّ الطرب بالتلاتة» فالنجمة دينا قدّمت استعراضات شعبية تطلّبها أيضاً سياق العمل. وعموماً، هناك مخرج ومنتج لكل عمل أرادا أن تكون المشاهد على هذا النحو، وخاصة أنه تم تصويرها في ملهى ليلي، كما حدث في فيلم «درس خصوصي»، بينما في أغنية «أنا الحبيب» رفضت ذلك تماماً؛ لأنني صاحب الحق الوحيد في ذلك، وأيضاً في أعمالي السينمائية أرفض القبلات أو الأحضان أو العري أو مشاهد الإغراء؛ لدرجة أن دوري في فيلم «عليّ الطرب بالتلاتة» كان يحتم عليّ في أحد مشاهده أن أقبّل الفنانة ريهام عبد الغفور، ورفضت ذلك تماماً، وأيّدتني ريهام وأقنعنا المخرج باعتراضنا، وتم تصوير المشهد بطريقة تعطي انطباعاً للمشاهد بأن القبلة حدثت بالفعل.
ولكن رفضك مثل هذه المشاهد ألا يمكن أن يؤثر على فرص ترشيحك لأفلام سينمائية؟
- ليكن ما يكون. فلن أفعل شيئاً يتناقض مع ما تربيت عليه، والأمر بيد الله في النهاية.

هل كانت المطربة اللبنانية ماريا مرشحة بالفعل لمشاركتك بطولة هذا العمل بدلاً من ريهام؟
ـ هذا صحيح، وكاد الإتفاق أن يتم معها لولا مرورها بظروف طارئة، واعتذارها عن عدم قبول العمل ككل؛ حيث كانت تفكر في الإعتزال، وأعتقد أنها ستشاركني بطولة أحد أفلامي القادمة.

أمر غريب. رغم أن فيلمك السينمائي الأول «درس خصوصي» كان بطولة مطلقة لك، بينما الثاني بطولة مشتركة، هل البطولة السينمائية المطلقة لم يحن وقتها بعد؟
- من قال ذلك؟ فيلم «عليّ الطرب بالتلاتة» بطولة مطلقة لي، والسيناريو يدور حول قصة حب أحمد ومنى، والتي جسدتها مع ريهام عبد الغفور، أما الإستعانة بالفنانين الشعبيين ريكو، سعد، ودينا فجاء لمجرد الدعاية للفيلم، والجميع يعلم أن الفيلم من بطولتي وأن ريهام بطلته النسائية

ما سر وقف تعاونك مع شركة «الباتروس» للإنتاج الفني رغم نجاح فيلم «درس خصوصي»؟
- لم يأتني عرض من الشركة أو تمّ ترشيحي لأحد أعمالها بينما جاءتني عروض من «السبكي» للإنتاج الفني، فوافقت عليها وأخيراً من الشركة العربية للإنتاج الفني.

ألست معي أنه كان من الأولى ترسيخ قدمك كمطرب قبل احتراف التمثيل السينمائي؟
- برأيي، السينما رسخت أقدامي كمطرب، ودعمتني جيداً، فمثلاً فيلم «عليّ الطرب بالتلاتة» فيلم غنائي، وبالمناسبة المطرب الذي يحترف العمل السينمائي يكون أطول عمراً وتواجداً من المطرب الذي يتفرّغ للغناء فقط، فالسينما تؤرّخ أعمال الفنان.

ما رأيك في مستوى «ستار أكاديمي» خلال العامين الماضيين؟
- تابعته بقدر المستطاع لانشغالي بتصوير أعمالي السينمائية؛ حيث تصادف تصوير «درس خصوصي» مع «ستار أكاديمي2»، و«عليّ الطرب بالتلاتة» مع «ستار أكاديمي3» وما زالت المسابقة رائعة، وإن كانت تفتقد شيئاً هاماً، وهو بريق المرة الأولى؛ والتي تجذب الجمهور بشدة لمتابعة البرنامج وإن كان مستوى الطلاب جيداً رغم محاولات التحفظ خوفاً وتجنباً للهجوم الذي لاحق البرنامج في نسخته الأولى والتي كانت الأنجح؛ لأن الطلاب كانوا على سجيتهم تماماً دون أية تحفظات.

الفنانة اللبنانية ميرا موجودة في القاهرة الآن. هل بينكما لقاءات لاستعادة قصة الحب القديمة التي نشأت بينكما خلال «ستار أكاديمي1»؟
- لو ارتبطت بقصة حب مع أية فتاة فسأعلن ذلك على الملء، ولماذا أخفي هذه المشاعر الطبيعية !!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حوار حصري مع محمد عطية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي العفريت ::: ElaFreeT.Tk :: رابطة الفنانين :: رابطة ستار اكاديمي :: ستار اكاديمي 1-
انتقل الى: