منتدي العفريت ::: ElaFreeT.Tk
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي العفريت ::: ElaFreeT.Tk

موقع العفريت بتاع كله اغاني و فيديو و افلام و برامج و العاب و الخ ...
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس: أشم رائحة المال في الإعلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
haytham2010
عفروتو مبتديء
عفروتو مبتديء
haytham2010


ذكر
عدد الرسائل : 50
العمر : 39
تاريخ التسجيل : 13/06/2007

رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس: أشم رائحة المال في الإعلام Empty
مُساهمةموضوع: رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس: أشم رائحة المال في الإعلام   رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس: أشم رائحة المال في الإعلام I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 23, 2007 10:04 pm

رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس: أشم رائحة المال في الإعلام Media411134nx5
رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس: أشم رائحة المال في الإعلام
أحدث مشاريعه قناة شبابية يراهن فيها على السوق المحلي
رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس: أشم رائحة المال في الإعلام 93308713fs3
قبل عدة أسابيع بدأت قناة المصرية O.TV الخاصة بث إرسالها على القمر الصناعي
المصري «نايل سات»، باعثة روحا جديدة فى الإعلام المصري والعربي بلغتها العامية
وتوجهها الشبابي، وبعدها عن السياسة والدين وفق ما يقول مالكها رجل الأعمال نجيب ساويرس، أحد كبار المستثمرين في مجال الاتصالات على مستوى العالم. ساويرس الذي يمتلك قناة تلفزيونية أرضية أخرى في العراق باسم «نهرين» قال أيضا إن «O.TV» حققت نسبة مشاهدة عالية مؤكدا نجاحها، غير أنه استبعد تحقيق ربح منها قبل ثلاث سنوات. وفيما يلي نص الحوار الذي جرى في القاهرة: > نقلت عنك «الاندبندنت» البريطانية قولك في لندن قبل أيام: «أنا أشم رائحة المال وأينما يكون المال فأنا وراءه.. هل كانت حاسة الشم لديك وراء مشروعك الاعلامي الجديد في قناة O.tv؟

ـ بالتأكيد.. وأنا أتوقع ان تحقق باقة O.tv نجاحا على كافة الأصعدة وأراهن على ذلك بوقتي ومالي ولكن الأمر يحتاج إلى وقت بالتأكيد ولا نتوقع ربحا خلال السنوات الثلاث الأولى على الأقل، لكننا نعمل من أجله، فالناس تنفق الكثير في مجال الاتصالات وهم ينفقون أيضا على مجال المشاهدة التلفزيونية للقنوات المشفرة وغيرها، لقد راهنا في السابق على سوق الاتصالات وربحنا الرهان كما ترى، ونحن نراهن اليوم على سوق المشاهدة وسوف نربح الرهان ايضاً.
> معنى هذا انكم تعتزمون تشفير قنواتكم؟
ـ على الاطلاق.. لكننا سنربح من خلال عوائد الاعلانات.
> اذن انت تنوي ـ كما يتوقع البعض ـ أن تنقل إعلانات موبينيل وشركات اوراسكوم إلى قناة O.tv؟
ـ لا .. ليس كذلك.. وإنما لدينا بالفعل الآن معلنون آخرون لا صلة لهم بشركاتنا، فنحن منحنا فرصة الإعلان المجاني لمدة شهر واحد عبر قناة O.tv وعندما أوشكت المهلة على الانتهاء سألنا عملاءنا، هل ترغبون في استمرار الإعلان بالقناة بعد انتهاء المهلة المجانية ؟.. وكانت الإجابة من الجميع نعم نرغب في الاستمرار طبقا لنظام الإعلان المدفوع، وهذا دليل على نجاح القناة في استقطاب معدلات مشاهدة مرتفعة خلال الأسابيع الأولى.
> ثمة تلميحات في بعض وسائل الإعلام الى ان معلنيكم إنما جاءوا بناء على اتفاق بينكم وبين وكالة الإعلانات التي تتعامل معها شركاتكم على أن تقوم الوكالة بجلب بعضا من اعلاناتها الى قناتكم؟
ـ غير صحيح.. فالمعلنون جاءوا كما قلت لك للاستفادة من فترة الشهر المجاني وقرروا بمطلق إرادتهم الاستمرار بعد انتهاء المهلة.
> هل عرضتم اذن أسعارا أقل لجذب المعلنين الى القناة الناشئة؟
ـ لا .. ولن تصدق.. فأسعارنا أعلى من منافسينا، لكن المعلنين مع ذلك وافقوا.. ماذا يعني ذلك؟ انه يعني ان القناة ناجحة وانها تستقطب مشاهدين يستهدفهم المعلنون، وإلا فإن أحداً منهم ـ وكلهم رجال الاعمال يجيدون الحساب ـ ما كانوا ليقبلون بدفع سعر إعلان أعلى لنسبة مشاهدة وتأثير أقل.
> هل ثمة دوافع أخرى ولو ثانوية لاطلاقك القناة مثل حماية الاعمال بالإعلام أو ربما تذهب أبعد لتقفز الى قطار السياسة من عربات البيزنس والاعلام كما فعل رئيس الوزراء الايطالي السابق سيلفيو بيرلسكوني؟
ـ لا أعتزم العمل بالسياسة وهذا ليس واردا ضمن تصوري لدوري فالمنصب السياسي نقمة لأنه يقيد حرية صاحبه، وأنا أقدس حريتي والقناة ليست بديلا لحزب سياسي أو ديني، أما بالنسبة للأعمال فليس لدي فيها ما أريد إخفاءه خلف قنابل دخان الاعلام، أو الترويج له من خلاله.. وإنما كما قلت لك أنا أحلم بفضائية مصرية تليق بشعب جميل مثل شعبنا، وقد لا تصدق أنني بدأت التفكير في القناة منذ بطولة كأس الأمم الأفريقية الأخيرة عندما شاهدت الجمهور المصري الجميل شباب وفتيات رائعات يرفعون العلم المصري في المدرجات.
> هناك قنوات مصرية كثيرة.. ألا تعبر عن المصريين برأيك؟! ـ كل يعبر على طريقته.. لدينا قنوات حكومية، وثلاث قنوات خاصة فقط ، نحن أكثر من 75 مليون مصري لدينا ثلاث قنوات خاصة لماذا لا يكونوا أربع قنوات، بينما بلد صغير مثل لبنان عنده قنوات كثيرة، ثم انني كما قلت لك اريدها قناة مصرية خالصة تتجه الى الشباب أساسا وتعتمد اللهجة العامية المصرية حتى في نشرة الأخبار. أنا عاوز قناة تعبر عن الناس وتتيح الفرصة للمواطن ليعبر بـ«عفويته الجميلة» عما يريده، ولهذا فلدينا خمسة برامج على الهواء يوميا واستثمرنا أكثر في سيارات التصوير التلفزيوني لننقل نبض الشارع المصري على مدار اليوم من خلال ثلاثة برامج يومية.
> ماذا عن هوية O.tv؟
ـ هويتنا شبابية سوف نركز على الشباب في كل برامجنا، سنهتم بالتقنية والعلوم العصرية والكومبيوتر، وسوف نمنح الشباب فرصة كاملة ولهذا أسقطت شرط الخبرة، لأنه ببساطة من أين سيأتي الشباب بالخبرة ما لم نمنحه فرصة الحصول عليها، نحن نراهن على المستقبل وهو بيد الشباب.
> ألا تخشى من التأثير السلبي للهجة العامية على الهوية العربية؟
ـ لا تأثير سلبي على الهوية وإنما العامية هى جزء من هوية القناة، ولعلمك هناك في المغرب العربي يحبون اللهجة المصرية جدا ويستوقفونك للتحدث معك بلهجتك لان ذلك مصدر سعادة لهم، وكذلك في مختلف البلدان العربية.
> يتنافس في الفضاء العربي بعض أصحاب المليارات العرب كل ملياردير برسالته..هل تحمل إلى الفضاء العربي رسالة ملياردير مصري؟ ـ O.tv ليست مشروعا من اجل الوجاهة وإنما من أجل النجاح وتحقيق الربح، وقد لاحظت من البداية أن فضاء المنطقة يغض بالقنوات التي تتنافس على المشاهد العربي، بينها فقط ثلاث قنوات مصرية خاصة، وO.tv ليست سوى رابع قناة تتنافس على المشاهد المصري فقط، وهكذا فأنا لست في منافسة مع الفضائيات العربية الأخرى، لأن قناتي مصرية 100% فكرا واهتماما وثقافة ولهجة وأسلوبا وجرأة، والجمهور الذي أتوجه إليه برسالتي مصري 100% أيضا، وهذا بالطبع ليس موقفا من المشاهد العربي الذي أقدره وأحترمه لكنني اخترت أن أخوض المنافسة مع ثلاث فضائيات مصرية خاصة، وبرغم ما قد يبدو أنه تضحية بعوائد الإعلان الكبيرة من السوق الخليجي لكن عندي أمل أن مصر سوف تشهد في السنوات القليلة المقبلة نموا كبيرا يعوض هذا الجانب، فأنا أرى أن أمام مصر فرصة كبيرة لتصبح دولة عصرية وأريد أن يكون لي دور في تحقيق مثل هذا الحلم.
> هل تعتبر أنك تأخرت في خوض مجال الاعلام الفضائي.. ولماذا؟
ـ نعم.. فالظروف الاقتصادية في البلد لم تكن تسمح .. الجو كان كئيبا..والموارد المالية شحيحة، وسوق الاعلان محدود، وسقف الحرية كان منخفضا بشكل ملحوظ، ثم إنني في كل الحالات أفضل أن أراقب تجارب الآخرين قبل أن أخوض تجربتي، وفضلت أن أرى تجربة دريم والمحور قبل ان أخوض المجال بقناة O.tv ، فأنا لا أحب الخسارة و«مثل ما قلت لك أنا مليش في الخسارة».
> هل تعتقد أن هامش الحرية الآن أفضل من السابق؟
ـ هناك مساحة حرية لا بد من الاعتراف بها ونراهن في مصر على هامش أوسع بكثير من الحريات، لكننا في قناتنا سوف نمارس الحرية «التامة».. (ضاحكاً) :لحد ما تتقفل يعني..! وان شاء الله لن تقفل لأنها حرية مسؤولة ولأننا سوف نتجنب بصورة أساسية الخوض في أمرين هما السياسة والدين، ولن تخضع المواد التى نعرضها لمقص الرقيب، فالأفلام سوف تعرض كما هي، أما ما نرى أنه مثلا عنف او اباحية فلن نحذف مشاهده لكننا سوف نمتنع عن عرض العمل بمجمله، فمبدأنا هو إما أن نعرض الفيلم كما هو او لا نعرضه على الاطلاق، عندك مثلا فيلم «شيفرة دافنشي» الذي منع عرضه في مصر، أنا كنت مع عرض الفيلم ايمانا بفكرة الحرية، لكنني لم أكن سأذهب لمشاهدته اذا أجيز عرضه في مصر.. لا نريد من يقول لنا هذا حلال وهذا حرام فكلنا سنلاقي وجه الله في الآخر وكل سيحاسب على أفعاله.
> هل اختارت القناة تجنب السياسة لأن سقف الحرية في مصر غير مناسب برأيك؟
ـ لا أريد ان أخوض في جدال ومشاكل لا طائل من ورائها، ولكن ربما لو كان سقف الحرية أعلى مما هو عليه الآن كنا تناولنا السياسة والدين أيضا، لكن المتدينين في بلادنا من الجانبين مسلم أو مسيحي لديهم هامش ضئيل من التسامح. وبالطبع فلا توجد حرية بلا حدود وهكذا فمن لديه شيء موضوعي يقوله أما من يشتم ولا يحترم الناس فلن نمنحه الفرصة ليفعل ذلك.
> هل معنى هذا أنك ستمارس شكلا من الرقابة على عمل القناة؟
ـ إطلاقا.. اذا أردت النجاح لا تتدخل في عمل القناة، لكنني أقول فقط اتقوا الله قبل أن ترموا بريئا بتهمة، فلا يجوز أن أقول أن فلانا مجرم وسفاح قبل أن تدينه المحكمة، لا نريد أن نخوض في أعراض الناس وسمعتهم قبل أن يقول القضاء كلمته، فلا يجوز أن تلوث سمعة شخص ثم اذا ثبتت براءته تكتفي بأن تقول له «آسف معلش».
> لوحظ أن القناة لا تهتم ببرامج الأطفال؟
ـ لا تتضمن القناة أي برامج للأطفال ولا نريد أن تكون القناة «بتاعة كله» وعندما نقرر إنتاج برامج للأطفال سوف ننشئ قناة خاصة بهم.
> لديكم إذن النية لإنشاء قنوات أخرى؟
ـ بالطبع..فلدينا من السابق قناة أرضية تبث في العراق تحت اسم «نهرين» وجاري الإعداد الآن لتحويلها إلى قناة إخبارية تركز فقط على أخبار العراق وفلسطين ولبنان ومصر، وقناة نهرين نجحت في العراق وحققت معدلات مشاهدة عالية بين العراقيين لأنها ببساطة لم تنحز إلى فريق ضد آخر.
> ألم تفكر في إنشاء قناة تتجه بخطابها إلى الغرب لتصحيح صورة العالم العربي؟
ـ قمنا بذلك فعلا من عامين، فلدينا برنامج تبثه قناة CNN الإخبارية الأميركية واسمه Inside the Middle East يتم بثه لمدة ساعة كل اسبوعين ويهتم بتعريف العالم بأحوال المنطقة (ترعاه شركة اوراسكوم)، وفي رأيي فمن الأفضل أن أحصل على مساحة زمنية على قناة يشاهدها العالم كله، بدلا من أن أنشئ قناة موجهة للخارج ولا يراها أحد.
> أعلن التيار العوني (تيار العماد ميشيل عون في لبنان) عن اعتزامه تدشين قناة فضائية تحمل اسم O.tv وهو كما ترى نفس اسم قناتكم الجديدة.. هل كان بينكما ثمة تنسيق، أم أن ما حدث هو مجرد توارد خواطر، وماذا ستفعلون لفض الاشتباك بين الاسمين؟
ـ (ضاحكاً) الله يكون في «عونه»..! لا طبعا لا تنسيق، ونحن القناة الوحيدة التي تحمل هذا الاسم على النايل سات، ولا أعرف على أي قمر سوف يتم بث قناة السيد «عون»، وعموما عندها لكل حادث حديث.
* سيرة ذاتية
* نجيب ساويرس
* نجيب ساويرس، أحد أكبر رجال الأعمال المصريين، يمتلك وعائلته عدة مجموعات من الشركات في العديد من القطاعات أبرزها المقاولات والاتصالات. وهي مجموعة شركات أوراسكوم.
وهو خريج جامعة زيورخ قسم الهندسة المعمارية، تقدر ثروته بحوالي 30 مليار جنيه حسب مجلة «فوربس» ويحتل المركز 91 ضمن قائمة أغنى أغنياء العالم.
يرأس نجيب ساويرس شركة اوراسكوم للاتصالات التي تمتلك بدورها العديد من شركات الهاتف الجوال في باكستان والعراق والجزائر ومصر والتي امتد نشاطها الى العديد من دول الاتحاد الاوروبي وتضم ما يقرب من 16 مجموعة وشركة وتتخصص في أعمال الاتصالات وخدمات وأنظمة الانترنت والكومبيوتر، والى جانب قطاع الاتصالات، فقد خاض اخيرا مجال الاعلام من خلال قناة o.tv وقبلها قناة نهرين العراقية كما لديه شركتا اعلانات وانتاج
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس: أشم رائحة المال في الإعلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي العفريت ::: ElaFreeT.Tk :: منتدي الأخبار :: اخبار محلية-
انتقل الى: