فتاوي النساء
هل وضع العطور الطبيعيه من الزهور للنساء لاتجوز؟
وضع العطورالطبيعية من الزهور تجوز للنساء بشرط ألا يترتب على ذلك فتنة للرجال
مدة الخطوبة الطويلة مفسدة كبيرة، وبالتالي خلع النقاب لمن التزمت به لا يجوز بهذه الصورة، حتى لا يقع المحظور
نعم يجوز للمرأة أن تفتي إن كانت ذات علم ، وكانت أم المؤمنين عائشة تفتي الرجال والنساء
هناك فارق بين السلام باللسان والمصافحة باليد أما السلام فهو مشروع ، أما المصافحة بين الرجال والنساء فلم تمس يد رسول الله يد امرأة لا تحل له أبدا
طلاق الحائض يقع لكنه خلاف السنة ، ويسميه الفقهاء :طلاقاً بدعياً وهو محرم مخالف للسنة
قال تعالي{والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة }
لا تقدمي علي هذه العملية، واجتهدي في تغيير ذلك بابتسامة طبيعية، وبشردائم، واعلمي أن كل شيء نصيب
نعم يسامحك الله إذا أقلعت فوراً وندمت عى ما فعلت وعزمت على عدم العودة مرة ثانية مع هذا الخائن الذي لا يقبل هذا لأخته
قد يكون لأهلك بعض الحق، وقد يكون لك بعض الحق، والذي يحسم ذلك هو شعورك وإحساس أسرتك بأنه لن تكون هناك فجوة أو مسافة تجعل المعاملة بينكما على الفوقية والشعور بالاستعلاء
الإسدال أو غيره من أزياء ليست أحكاماً منصوصاً عليها في القرآن أو في السنة، بل العبرة أن تكون الملابس ساترة
اختلف العلماء قديماً وحديثاً في حكم النقاب
لا تستطيع الفتاة أثناء العلاقة الجنسية أن تتحكم في تحديد ذلك، لذا على المرأة العفيفة والفتاة الشريفة والأنثى العاقلة أن تتجنب الخوض في هذا الموضوع
هذا التصرف لا علاقة له بالشرع فالأولاد أولاد زنا والعلاقة غير مشروعة فلا يجوز للرجل أن يجمع بين أختين
لا يشترط مضي أربعين يوماً والعبرة بانقطاع الدم فتتحقق الطهارة ويحل الجماع حينئذ بعد الاغتسال .
نعم هي بكر رشيد ونكاحها صحيح ولا يجوز لها أن تصارح زوجها بهذا
الإجهاض حرام في أي وقت على الصحيح المختار من أقوال أهل العلم إلا للضرورة
إن كان في البيت فلا بأس به مادام هناك أرحام ولا يوجد أجانب...
يتوقف الأمرعلى أمن الفتنة وتوفيرسبل الحماية، والبعد عن الشبهات...
الحب الحقيقي هو الذي يدفع صاحبه إلى تحقيق الخير للآخرين وتمني السعادة لهم، أما ما تشعرين به فهذا مرض يحتاج إلى علاج فوري وسريع...
هذا شذوذ لا يليق بالمسلمة، والإسلام دين الفطرة يحرم إتيان الذكور لبعضهم أو ما يعرف بعمل قوم لوط، ويحرم إتيان الإناث لبعضهن
تجوز الزيارة بشرط أن تكون المرأة ملتزمة بآداب الإسلام في ملابسها، وحديثها، وأن يكون ذلك بإذن زوجها أو وليها...
تغسل فرجها وتتوضأ وتعمم الماء علي جميع جسدها، ولا توجد ضرورة لفك ضفائر الشعر
هذا حرام قطعا وقد حذر رسول الله – صلى الله عليه وسلم – من ذلك وقال (إياكم والدخول علي النساء)
هذه العلاقة حرام، واجتناب هذه الفتاة مشروع لأن الهجر لتحقيق مصلحة شرعية واجب
الزنا لا كفارة فيه، وإنما هو كبيرة من أعظم الكبائر، تجب فيها الحدود الشرعية، وعلي السائلة أن تنصح زوجها بالزواج من هذه الأجنبية إن وجدت أنه متعلق بها ولا يستطيع فراقها
لا بأس بإمامة المرأة للنساء علي أن تكون وسط الصف دون أن تتقدم عليهن، وألا ترفع صوتها إلا بما يُسمع النساء.
فى الحديث
لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تسافر مسيرة يوم وليلة إلا مع زوج أو ذى محرم)، ولا شك أن الفتنة في بلاد غير المسلمين أشد
ما تقوليه وهو قول ما شاء الله لا قوة إلا بالله هو العلاج في هذه الحالة ولكن على الإنسان أن يقولها وهو متفكر في معناها لا أن يقولها بلسانه فقط
اجتهدي في مراعاة طبيعته علي قدر الطاقة حفاظاً علي حياتك وأولادك والله يحفظك واصبري